الكون المرئي هو عبارة عن كل النجوم والكواكب والمجرات وأي مصدر للضوء يمكننا أن نراه من موقعنا..
رغم أنه لايوجد مادة تفوق سرعتها سرعة الضوء إلا أن نسيج الزمكان نفسه بإمكانه أن يتوسع أسرع من سرعة الضوء وهذا يعني أن الجسم الذي انبعث منه الضوء قبل 13.7 مليار سنة من عمر الكون قد ابتعد ، والآن يبعد عنا 46.5 مليار سنة بسبب توسع الكون.
لذلك فالحدود التي يمكننا رؤيتها هي 46.5 مليار سنة في كل الاتجاهات أي أن الكون المرئي أشبه بكره نصف قطرها 46.5 مليار سنة وقطرها 93 مليار سنة.
يختلف الكون المرئي من نقطه إلى أخرى في الكون فبالنسبة لنا قد تكون حافة الكون المرئي هي المجرة X وبالنسبة لهذه المجرة فإن حافة الكون المرئي بالنسبة لها هي نحن.
مع مرور الوقت تتوسع حدود الكون المرئي بالنسبة لنا لأن الضوء الذي لم نره من قبل قد وصل إلينا للتو بعد 13.7 مليار سنة تقريبًا ولكن كلما توسع الكون كلما تباعدت عنا أجرام أخرى بحيث لانستطيع رؤيتها.
سديم NGC 3572 (المعروف أيضًا باسم Cr 239/240 و Lund 575 و ESO 129-SC001) هو مجموعة نجمية مفتوحة تقع على مسافة 6,500 سنة ضوئية في كوكبة كارينا. تم اكتشافه في 14 مارس 1834 من قبل جون هيرشل.
يتكون NGC 3572 من مجموعة نجمية شابة بمتوسط أعمار 7.8 مليون سنة. إلى الجنوب من الكتلة النجمية ، يسيطر هيكل غامض على المنطقة ، هو الحشد النجمي (أي NGC 3572) يقع أعلى ويسار السديم. يمتد هذا الأخير على حوالي 100 سنة ضوئية ويرتبط بالسحابة ، حيث تشكلت نجوم NGC 3572.
أدى الانبعاث من النجوم الضخمة لـ NGC 3572 إلى تآكل السديم ، وتشكيل هياكل تشبه IC 410 الشهير.
#الظواهر_والأحداث_الفلكية_لشهر_مارس_2023 ..
* إحدى عشر إقترانا - البدر والمحاق - الاعتدال الربيعي !
1 ، 2 مارس .. الزهرة والمشتري ..
يقترن الكوكبان الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) والمشتري (عملاق المجموعة الشمسية) ويقتربان من بعضهما كثيرا في هذين اليومين حيث نرى هذا المشهد بالعين المجردة في السماء باتجاة الغرب بعد غروب الشمس مباشرة إلى أن يغربا بعد ساعتين تقريبا .. علما بان المشتري سيكون أعلى الزهرة يوم 1 مارس ، ثم يتبادلان موضعهما فيكون الزهرة أعلى المشتري يوم 2 مارس .. ثم يبدأ التباعد التدريجي بينهما يوم 3 مارس ..
2 مارس .. عطارد وزحل ..
يقترن الكوكبان عطارد (أقرب الكواكب إلى الشمس) وزحل (لؤلؤة المجموعة الشمسية) في ذلك اليوم حيث يشرقا معا قبل شروق الشمس مباشرة ، لذا لم نتمكن من رؤيتهما بالعين المجردة إذ يكونا بالقرب من الشمس بالسماء طول النهار ، ثم يغربا قبل غروب الشمس كذلك .. ثم يتبادلان موضعهما يوم 3 مارس ، ويبدأ التباعد التدريجي بينهما يوم 4 مارس ..
2 ، 3 مارس .. القمر وبولوكس ..
بولوكس Pollux هو نجم عملاق برتقالي اللون أكبر من الشمس بنحو 3 أضعاف ويبعد عن الأرض بنحو 34 سنة ضوئية .. يقترن القمر مع النجم بولوكس في برج الجوزاء (التوأمان) حيث نراهما بالعين المجردة متجاوران في السماء بعد غروب الشمس يوم 2 مارس وحتى بداية غروبهما في الـ 3:50 فجر يوم 3 مارس ..
7 مارس .. إكتمال القمر .. (بدر شهر شعبان) ..
يظهر قرص القمر بدرا كامل الاستدارة يشرق بعد غروب الشمس مباشرة يوم 7 مارس ويبلغ لمعانه 100 % ويظل بالسماء طول الليل إلى أن يغرب مع شروق الشمس في صباح اليوم التالي .. ومما هو جدير بالذكر ان القمر يبدو لنا بدرا أيضا في الفترة من 5 الى 8 مارس ، وهذا لأن العين المجردة لا تستطيع إدراك النقصان البسيط في استدارة قرص القمر بسهولة في هذه الفترة .. يُعرف هذا البدر عند القبائل الأمريكية باسم القمر الدودي حيث تبدأ ديدان الأرض في الظهور مجددا في هذا الوقت من العام .. ووقت إكتمال القمر هو أفضل وقت في الشهر لرؤية التضاريس والفوهات البركانية والحفر النيزكية على سطح القمر باستخدام النظارات المعظمة والتلسكوبات الصغيرة ..
13 ، 14 مارس .. القمر وقلب العقرب ..
أنتاريس Antares (قلب العقرب) هو نجم عملاق أحمر يفوق كتلة الشمس بـ 10 أضعاف ويبعد 600 سنة ضوئية عن الأرض ، وهو ألمع نجم في برج العقرب .. يقترن القمر مع النجم أنتاريس ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة باتجاة الشرق بعد منتصف الليل يوم 13 مارس وحتى بزوغ فجر يوم 14 مارس إلى أن يختفي المشهد من شدة ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس ..
19 مارس .. القمر وزحل ..
يقترن القمر مع كوكب زحل (لؤلؤة المجموعة الشمسية) ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة في الـ 5:00 صباحا باتجاة الشرق قبل شروق الشمس مباشرة في ذلك اليوم إلى أن يختفي المشهد من شدة ضوء الشفق الصباحي ..
20 مارس .. الاعتدال الربيعي ..
تشرق الشمس في هذا اليوم من نقطة الشرق تماما وتغرب في نقطة الغرب تماما حيث تتعامد أشعة الشمس على خط الاستواء فتتساوي كمية الإشعاع الشمسي على نصفي الكرة الأرضية (الشمالي والجنوبي) والذي ينتج عنه تساوي عدد ساعات الليل والنهار حيث يبلغ كل منها ١٢ ساعة تقريبا .. وتكون الشمس فوق رأسك تماما وقت الظهيرة إذا كنت من سكان خط الاستواء حيث لا يكون لك ظلا على الأرض هناك .. مع ملاحظة أن ذلك اليوم يمثل الاعتدال الخريفي في نصف الكرة الجنوبي ..
21 مارس .. القمر الجديد (محاق شهر رمضان) ..
كل عام وأنتم بخير 🌹..
لن يكون القمر مرئيا في السماء طول الليل في ذلك اليوم حيث يشرق القمر مع الشمس ويغرب معها تماما فيكون وجهه المضيئ مواجها للشمس ووجه المظلم أو ظله مواجها للأرض .. وتعتبر هذه الليلة هي أفضل الليالي الليلاء خلال الشهر عموما والتي يفضلها الفلكيون كثيرا حيث يتم رصد الأجرام السماوية الخافتة مثل المجرات والحشود النجمية ونجوم الكوكبات البعيدة ..
23 مارس .. القمر والمشتري والزهرة ..
يتوسط هلال القمر كوكبي المشتري والزهرة ، ويُرى هذا المشهد بالعين المجردة باتجاة الغرب بعد غروب الشمس مباشرة في هذا اليوم حتى يبدأ غروب المشتري في الـ 7:05 مساءا ، ثم غروب الزهرة في الـ 8:50 مساءا تقريبا ..
24 مارس .. القمر والزهرة ..
يقترن القمر مع كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) حيث نراهما بالعين المجردة متجاوران في السماء في ذلك اليوم باتجاة الغرب بعد غروب الشمس مباشرة حتى بداية غروب المشهد في الـ 8:50 مساءا تقريبا ..
25 ، 26 مارس .. القمر والثريا ..
يقترن القمر مع الحشد النجمي الثريا (الأخوات السبعة) حيث نراهما بالعين المجردة متجاوران في السماء باتجاة الغرب بعد غروب الشمس مباشرة حيث يكون القمر أسفل الثريا يوم 25 مارس ، ثم أعلى الثريا يوم 26 مارس .. يبدأ غروب هذا المشهد بعد العاشرة مساءا .. من الجدير بالذكر أن الحشد النجمي Pleiades (الثريا) هو أحد ألمع وأشهر الحشود النجمية المفتوحة في السماء الشمالية ، والتي يقع على بعد 440 سنة ضوئية من الأرض .. ويتكون هذا الحشد من عدة مئات من النجوم ولكن ألمع نجومه هم 7 فقط التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، ولذلك يطلق عليه الأخوات السبعة ، يظهر هذا الحشد كعنقود بجوار نجم الدبران في برج الثور ..
27 ، 28 مارس .. عطارد والمشتري ..
يتقارب الكوكبان المشتري وعطارد حيث يكونا متجاوران في السماء بعد غروب الشمس مباشرة باتجاة الغرب في الـ 6:30 مساءا حيث يكون المشتري أعلى عطارد يوم 27 مارس ، ثم يتبادلا وضعيهما فيكون عطارد أعلى المشتري يوم 28 مارس .. يبدأ غروب هذا المشهد في الـ 8:50 مساءا تقريبا ، ثم يبدأ الكوكبان في التباعد التدريجي من يوم 29 مارس ..
28 مارس .. القمر والمريخ ..
يقترن القمر مع كوكب المريخ (الكوكب الأحمر) ، ويمكن مشاهدة هذا الإقتران بالعين المجردة بعد غروب الشمس مباشرة وعند دخول الليل في ذلك اليوم ، حيث نراهما متجاوران في السماء حتى بداية غروب المشهد بعد منتصف الليل تقريبا ..
30 مارس .. القمر وبولوكس (للمرة الثانية !) ..
يقترن القمر مع النجم بولوكس في برج الجوزاء (التوأمان) حيث نراهما بالعين المجردة متجاوران في السماء بعد غروب الشمس مباشرة وعند دخول الليل حتى بداية غروبهما بعد الثانية صباحا من فجر اليوم التالي ..
* تنويه: جميع الظواهر والأحداث الفلكية ليس لها أي أضرار على صحة الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض باستثناء الظواهر النهارية المتعلقة بالشمس حيث أن النظر إلي الشمس بالعين المجردة يضر العين كثيرا ، أما باقي الظواهر الفلكية فتحدث ليلا أثناء غياب الشمس ومشاهدتها ممتعة ويحبها الهواة والمهتمين لمتابعتها وتصويرها بشرط صفاء السماء وخلوها من السحب والغبار وبخار الماء.
The nebula is a cloud of dust that is formed as a result of certain conditions, mostly from the explosion or remnants of stars that have exploded as a result of a defect in their processes, including the age of the star and the end of its life.
Nebulae are considered as gathering more than the basic building blocks of the universe. They contain the elements from which stars and solar systems are foretold. It is also among the most beautiful objects in the universe, as it glows and twists with a wonderful mixture of colors reflected from the star lights inside these clouds that make them glow in beautiful red, blue and green, these colors resulting from the various elements within the nebula
Most nebulae are made up of about 90% hydrogen, about 10% of helium, and 0.1% of various heavy elements such as carbon, nitrogen, magnesium, potassium, calcium and iron.
This cloud of matter is very large, and in fact, it is among the largest objects in the galaxy. Many of them extend for tens or hundreds of light years.
The nebula is the birthplace of stars:
Nebulae are often the birthplace of stars. In these regions there are large formations of gas, dust and other matter that clump together to form larger clumps, which in turn begin to attract more matter scattered in the nebula, and eventually will become massive enough to form one or more stars Massive stars are formed in the center of the nebula, and they can be seen as a result of the ionization of the surrounding gas by the influence of ultraviolet rays, which helps to make them visible in light waves. The rest of the material is believed to be for the formation of planets and other planetary system objects.
Giant partial clouds are in a state of equilibrium where the energy of the gravitational bond is in balance with the thermal pressure of the molecular components of the cloud and dust particles, so the nebula remains in hibernation for millions or perhaps billions of years, just waiting until the necessary conditions are met, and gravity may be from the passage of a star or a vibration wave From nearby a supernova explosion of events that cause swirls and waves of the cloud.
The material then begins to clump in groups and grow in size. While they are like this, their gravity increases and then gravity continues to pull matter out of the nebula until one or more clumps reach a critical mass. Protostars are formed - which is an early stage of star formation and this stage can last for a star with the same mass as the Sun for about 100,000 years - and while
Gravity continues to increase more intensely, the transformation of gravitational energy into thermal kinetic energy, which leads to an increase in the temperature of the cloud.
As the cloud shrinks, the temperature increases, and continues to increase in the center, reaching 18 million degrees, at which point nuclear fission begins and the star is born. And the stellar wind from the generating star will push all the dust and excess gas out. Smaller clumps of matter surrounding the star may form, which may form planets. This is the beginning of a new solar system.
Nebula shape:
Scientists believe that there are two different origins of nebulae in the universe. The first origin goes back to the matter formed from the process of creating the universe itself, shortly after its birth, atoms arose in the universe, forming the first dust and gas clouds, which means that the gas and dust that formed in this type of nebula did not originate from stars, but is the original material from the beginnings of the universe .
As for the second origin, it is the result of the explosion and death of stars, for example, the supernova explosion of giant stars, which occurred as a result of the death of short-lived stars, which
are massive stars, where the supernova explosion throws materials around it, and where that material is ionized by the influence of energy that can produce the formed body. from this blast,
One of the best examples of this is the Crab Nebula in Taurus. The supernova event was recorded in the year 1054 and is called SN 1054, and the object that is the result of this event is located in the center of the nebula
Cancer is a neutron star. Or nebulae may form as a result of the death of a low-mass star like our sun. Stars with a mass of 8 to 10 solar masses evolve into red giants at the end of their lives and slowly lose their outer layers during pulsations in their atmosphere. When a star loses enough material, its temperature can rise and emit ultraviolet rays to ionize the surrounding nebula thrown out by the star itself. This type of nebula consists mainly of hydrogen, about 97%, and about 3% of helium, in addition to trace amounts of other elements.
But those theories about the origins of nebulae are not clear, nor is it clear that there is a study that confirms or supports a specific method, and the nebula can be a mixture of primordial matter left over from the creation of the universe as well as new material resulting from the death of stars.
تعرفوا على رحلة الفوتون من مركز الشمس ومن ثم لسطحها وعبر الفضاء إلى الأرض وأخيراً لشبكية العين:
شُعاع ضوء الشمس الذي نراه ما هو إلا حزمة طاقة (أشعة كهرومغناطيسية)، حزمة الطاقة هذه لديها خاصية موجية وجُسيمية على هيئة فوتونات، هذه الفوتونات لديها سرعة كونية ثابتة في الفضاء تصل نحو 300 ألف كيلومتر في الثانية، لذلك يحتاج الضوء نحو ثماني دقائق فقط، ليصل إلينا قادماٌ من سطح الشمس التي تبعد عنا مسافة نحو 150 مليون كيلومتر. لكن يمكن أن تستغرق رحلة الفوتون من نواة الشمس إلى سطحها 40 ألف سنة أو أكثر:
يشكل الهيدروجين معظم كتلة الشمس, وفي مركز الشمس حيث تصل درجات الحرارة إلى 15 مليون درجة مئوية يكون لذرات الهيدروجين طاقة كافية لتصبح قريبة من بعضها لدرحة أن ذرات الهيدرجين تنقسم إلى مكوناتها: البروتونات والإلكترونات مشكلةً نوعاً من البلازما.
عندما يصطدم بروتونين داخل هذه البلازما ذات الطاقة العالية، تتشكل ذرة الديوتيريوم ويتحرر نيترون وبوزيترون, وعندما يصطدم بروتون آخر مع ذرة ديوتيريوم تتشكل نواة الهليوم وتنطلق أشعة غاما هذه الأشعة هي الفوتونات.
تقدر كثافة البلازما المركزية بـ 100 غرام في سنتيمتر مكعب,
عليك أن تعرف أن البلازما Plasma هي عبارة عن غاز متأين تكون فيه الإلكترونات حرة وغير مرتبطة بالذرة أو بالجزيء. كما أنها تُعدّ الحالة الرابعة التي يمكن أن توجد عليها المادة (صلبة، سائلة، غازية، بلازما )
الأن تُريد الفوتونات أن تنطلق للأعلى بإتجاه سطح الشمس ولكن بسبب الكثافة العالية للبلازما تواجة الفوتونات صعوبة في الحركة الحركة ، حيث أنها تصطدم أثناء رحلتها بالأكترونات الحرة وتغير اتجاهها بإستمرار،
الوقت التي تحتاجه الفوتونات لرحلتها من مركز الشمس حتى تصل سطحها يُقدر ب 40،000 سنة.
بعض المراجع تشير إلى "مئات الآلاف من السنين" أو حتى "عدة ملايين من السنين" اعتمادا على تقدير المسار الذي يتبعه الفوتون، ومعظم علماء الفلك غير مهتمين كثيرا بتدقيق هذا الرقم لأنه لا يؤثر على أي ظواهر نقيسها الآن باستثناء خصائص المنطقة المركزية .
الأن عندما تصل الفوتونات سطح الشمس بعد رحلة شاقة ومن هنا تنطلق عبر الفضاء بسرعة 300 ألف كيلومتر في الثانية بكل الاتجاهات، بعض هذه الفوتونات يصل كوكب الأرض بعد ثمان دقائق منذ إنطلاقه من سطح الشمس،
وخلال أقل من ميكروثانية تصل شبكية عينيك التي تترجمها الخلايا العصبية في الدماغ إلى صور التي تجعلك تتعرف من خلالها على الطبيعة والكون
التابوت الداخلي ومومياء الملك المصري توت عنخ آمون.
كيف نشأ الكون ؟ كلنا سمعنا بالانفجار العظيم ، لكن السؤال ما هو قبل الانفجار العظيم ؟ هناك دراسة تقول نشأ الكون من عالم فيه الاحداث منعكسة تماما وكل شيء فيه معكوس مثلا الزمن يتراجع والابعاد في حالة خيالية سالبة وعند نقطة التفرد تتوقف جميع الاحداث والقوانين الى الصفرية ثم تنبثق لينشأ كوننا بحدث عكس تلك الاحداث !
ومن ثم تدريجيا تنامى الكون الى نشوء النجوم والثقوب السوداء والمجرات .
صورة جديدة لتلسكوب جيمس ويب لمجموعة من المجرات في طور الاندماج " خماسيّة ستيفان" افرب هذه المجرات تبعد عنا بمقدار 300 مليون سنة ضوئية
القنبلة الكهرومغناطيسية
●●●●●●
ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ؛ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻻ ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﺗﻬﺎﺟﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ
ﻭﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺳﻼﺡ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩ، ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻌﺔ
ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻻ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﻔﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ “ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ” ﺃﻥ
ﺗﻘﺬﻑ ﺑﺎﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻣﺎﺋﺘﻲ ﻋﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻟﺘﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﺗﻼﻑ ﻭﺗﻌﻄﻞ ﻛﻞ
ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻜﻤﻴﺒﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻭﻳﻒ ﻭﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﻣﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ
ﻭﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﺷﻲﺀ .!!
ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ :
ﺗﺘﻤﻴﺰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﻟﺪ ﺭﺃﺱ
ﻧﻮﻭﻱ ﻭﻟﻴﺲ ﺗﻔﺎﻋﻼً ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺎً ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﻊ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ، ﻟﺬﺍ ﻓﻬﻲ ﻻ ﺗﺘﺴﺒﺐ ﺑﺨﺴﺎﺋﺮ
ﻓﻲ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ .
ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻟﺘﻰ
ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻳﺼﻌﺐ ﺭﺻﺪﻩ ﺑﺪﻗﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ..
ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻓﺔ Cruise Missile ﺃﻭ
ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ .. ﻣﺜﻞ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻻﻧﺰﻻﻕ
ﺍﻟﺸﺮﺍﻋﻲ Gliding .. ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ GPS ﻟﻠﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻼﺣﻲ ﺑﺎﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺰﺯﺕ ﻣﻦ
ﻛﻔﺎﺀﺗﻬﺎ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﺿﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﺍﻟﻔﺎﺋﻘﺔ Pin Point
ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬﺎ ﺃﻯ ﻧﻈﺎﻡ ﺃﺧﺮ ﺑﺎﻟﻠﻴﺰﺭ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ .
ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮﻳﺔ ﻟﻠﻘﻨﺒﻠﺔ:
ﻭﻟﻮ ﺃﻗﺪﻣﺖ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻧﺴﺒﻴﺎ ( 10 ﻛﻴﻠﻮﻃﻦ ) ﺑﻴﻦ 30
ﻭ300 ﻣﻴﻼ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻓﻴﻤﻜﻨﻬﺎ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﻺﺿﺮﺍﺭ ﺑﺎﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ
ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ !
ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻀﻮﺀ
299.00ﻛﻴﻠﻮ / ﺛﺎﻧﻴﻪ ﺃﻱ ﻓﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ
ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ .
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻠﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎ. فلنتخيل هذا السيناريو: قيام حرب عالمية كهروميغناطيسية - صاحب الضربة الاستباقية الأولى هو الفائز لأنه سيعطل كل شئ لدي الخصم بما في ذلك اجهزة اطلاق الاسلحة الكهرومغناطيسية الا اذا امتلك الخصم منصات اطلاق من الفضاء - النتيجة سيعم الظلام الكرة الارضية وستتوقف وسائل الاتصال كلها ووسائل المواصلات البرية والجوية والبحرية وسيعود الناس الي استخدام الوسائل البدائية والاسلحة القديمة كالسيوف والرماح والنبال وهكذا ... يجدر بالذكر في هذا السياق أن الاحاديث الواردة عن الرسول صل الله عليه وسلم والتي تتحدث عن الإمام المهدي المنتظر تتحدث عن فرسان وخيول وقتال بالسيوف - وكل التساؤلات التي اثارها العلماء المعاصرين كيف سوف يحدث هذا؟ كيف سيكون قتالا بالسيوف في ظل هذا الزخم التكنولوجي؟
الشمس "تبتسم" في صورة حديثة لمرصد ناسا: ما السبب وهل هو تحذير للأرض؟! 🌞
اتضح أن أي شخص رسم وجهًا مبتسمًا للشمس في طفولته قد ثبت علميًا - إلى حد ما - أنه على حق، ففي الأسبوع الماضي، التقط مرصد ديناميكيات الطاقة الشمسية التابع لوكالة "ناسا" صورة لأكبر جسم في نظامنا الشمسي وكأنه وجها مبتسما كما صورته بعض أفلام الكرتون.
وقال بريان كيتنغ، أستاذ الفيزياء بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إن الشمس في جوهرها "أكبر مفاعل نووي في نظامنا الشمسي".
ويوضح العلماء أن هناك موجة من الحركة تحدث كل ثانية في الكرة الهائلة والدوارة والمتوهجة من الغاز الساخن - من تحويل الهيدروجين إلى هيليوم ، والذي ينتج نفس كمية الحرارة للعديد من القنابل النووية، والعواصف الكهربائية والزلازل.
والبقع الثلاثة التي تظهر في الصورة وتشكل "الوجه المبتسم" للشمس (لا يمكن رؤيتها بالعيون البشرية لأنها تقع في الطيف فوق البنفسجي)، هي ما يُعرف بالثقوب الإكليلية، أو الأجزاء الأكثر برودة قليلاً من الطبقة الخارجية للشمس ، والتي عادة ما تبلغ درجة حرارتها حوالي 10000 درجة فهرنهايت.
وقال "كيتنغ": "نحن نتحدث عن انخفاض طفيف في حرارة تلك البقع يبلغ بضع مئات من درجات الحرارة، لذا فهي ليست مثل منتجع للتزلج بالتأكيد، ولكن نظرًا لكونها مظلمة جدًا ولأننا ننظر إليها في الأشعة فوق البنفسجية، التي لا تستطيع العين المجردة رؤيتها، فإن القمر الصناعي التابع لناسا يعتبرها ثقوبًا مظلمة كما هو موضح بالصورة".
والثقوب الإكليلية ليست مجرد أشكال مثيرة للاهتمام تتحرك حول سطح الشمس، إنها مناطق ذات نشاط مجال مغناطيسي عالٍ ترسل بثبات الرياح الشمسية - أو تدفق البروتونات والإلكترونات والجسيمات الأخرى - إلى الكون.
ويشير أستاذ الفيزياء بجامعة كاليفورنيا أن هذا الوجه المبتسم للشمس كما توضحه الصورة ربما يخفي ورائه أشياء يمكن أن تؤثر بالسلب على الأرض، مضيفا: "إنه أكثر من مجرد وجه مبتسم، فهذه العيون التي تبدو في الصورة، تشبه في الحقيقة أشعة الليزر المتلألئة التي ترسل جزيئات يمكن أن تسبب اضطرابات شديدة في الغلاف الجوي للأرض".
وعندما تصطدم الجسيمات، التي تحمل شحنة كهربائية ضئيلة بالكوكب، فقد يتبعها شفق ملون، ما يؤدي إلى ظهور عروض رائعة ناتجة عن تفاعل غازات الغلاف الجوي مع طلقات الطاقة المنبعثة من الشمس، لكن المشكلات تأتي إذا اصطدم عدد هائل من هذه الجسيمات الصغيرة جدًا بالأرض، فتكون النتيجة أنه بدلا من امتصاصها في المجال المغناطيسي لكوكبنا، يمكن التقاطها بواسطة هوائيات الراديو وبالتالي تعطيل الراديو والتلفزيون وقنوات الاتصال الأخرى.
وأكد "كيتنغ" أن عاصفة شمسية شديدة يمكن أن تلحق الضرر بالشبكات الكهربائية وتتسبب في انقطاع التيار الكهربائي.
وكانت آخر عاصفة مغناطيسية أرضية شديدة تؤثر على الأرض إلى حد كبير هي ما حدث كارينجتون 1859، والذي تسبب في حرائق في العديد من محطات التلغراف مع ظهور الشفق القطبي في المناطق الاستوائية، لذلك قد يكون الأمر مخيفًا حقًا، وقد تكون العواقب أكثر دراماتيكية، خاصة في مجتمعنا الحالي المعتمد على التكنولوجيا.
وبالرغم من خطورة العواصف الشمسية، إلا أن العلماء يتوقعون أن هذا يحدث مع احتمال بنسبة 2٪ كل عام ، أن كوكب الأرض قد تفادى للتو كل هذه الرصاصات المغناطيسية لفترة طويلة.
ماهو "تقب المفتاح" الكوني
تكشف صورة تم التقاطها حديثا من تلسكوب هابل الفضائي عن "ثقب المفتاح"، مغطى بالدخان بين النجوم.
إلى ماذا تشير هذه التسمية؟ هنا المزيد من التفاصيل!
قدم تلسكوب هابل الفضائي صورة لما يسمى "سديم الانعكاس"، الذي يبعد حوالي 1350 سنة ضوئية عن الأرض في كوكبة الجبار.
ولا يمكن رؤية السدم الانعكاسية إلا عند إضاءتها من الداخل، وفقا لمدونة وكالة الفضاء الأوروبية حول الصورة، في هذه الحالة يوفر النجم المولود هذا الضوء.
وفقا لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، عندما التقط تلسكوب هابل هذه الصورة لأول مرة في عام 1999،
لم يكن من الواضح ما إذا كان ثقب المفتاح الظاهر هو ثقب فعلي عبر مادة السديم، أو كتلة من الغاز البارد والغبار بشكل خاص.
وقد أكدت الملاحظات اللاحقة التي أجراها مرصد هيرشل الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية،
وهو تلسكوب فضائي فيه بصريات أقوى من هابل، أن ثقب المفتاح هو في الواقع ثقب يوفر رؤية للفضاء على الجانب الآخر من السديم، بحسب ما نشر موقع (إندبندنت) البريطاني.
وبحسب وكالة الفضاء الأوروبية، لم يفهم العلماء حتى الآن أصل فراغ "ثقب المفتاح" في السديم.
وعلى الرغم من استمرار تلسكوب جيمس ويب الفضائي الجديد في إثارة إعجاب العلماء والجمهور بصور فضائية جديدة أصبحت ممكنة بفضل البصريات القوية التي حطمت الأرقام القياسية،
إلا أن تلسكوب هابل والمراصد الفضائية الأخرى تواصل مهماتها، وتقدم مشاهد مهمة علميا وأحيانا جميلة للفضاء.